هذه القصة هزت المدينة
هذه القصة من أعظم القصص الموجوده بالتاريخ
سوف أسرد عليكم القصة ....ولكن أريد الأنصات :
كان لأمرآة الحامل آحدى عشر بنت ... هددها زوجها بالطلاق وأن يتبرأ من بناته إذا أنجبت بنتا ... خافت الأم من الطلاق وتشتت العائله ... وآخذت تدعي ربها بإن تنجب ولدا ..
ذهبت ذات يوم إلى المستشفى لإدى الفحوصات .. وهنا كانت المفآجآة الأم حامل ببنت .. ماذا تفعل هل تستسلم للطلاق أم ماذا؟؟؟
أخبرت صديقتها المقربه بذلك فقالت صديقتها : ليس باليد حيله أستسلمي للأمر الواقع .
مع دخول الأم لشهر التاسع ومع قرب الولادة .. سافر زوجها فجآة للعمل .
ذهبت الأم للولادة فأخبرت طبيبها بإنها سوف تتطلق إذا أنجبت بنتا .. فقال الطبيب:سوف نخبر زوجك بإنك أنجبتي ولدا ومات أما طفلتك سوف ندفدها حيه .... حزنت الأم على هذا القرار ولكن ماذا عساها أن تفعل حيال زوجها..
ولدت الأم وذهبت هي وصديقتها لدفنها وعينا الأم تذرف دما ليس دمعا فهذه إبنتها ..
رجع زوجها وحزن على إبنه الذي مات .. ولكن لاحول ولا قوة إلا بالله ..
بداية القصه :
بعد مرور شهر أصبحت الأم تحلم يوميا بطفلتها المدفونه وهي تنادي :ماما أنا جائعه تعالي أرضعيني.
ذهبت الأم إلى الشيخ فأخبرته بالقصه كامله ..فرد عليها :
أذهبي إلى طفلتك فإنها مازالت حية .
لم تصدق الأم فأخبرت صديقتها وقالت الأخيره : فلنعمل على قول الشيخ.
في منتصف الليل .. ذهبت الأم مع صديقتها إلى الطفله فبدأت الأم بالحفر وتوقفت لإنها لا تصدق بإن إبنتها حية فأكملت صديقتها عنها..
هنا كانت المفآجآة
الطفله كانت كما وضعتها أمها .. الطفله مازالت حيه
أصبح صدر الأم يدر الحليب لأرضاع طفلتها .. فحملت الأم طفلتها إلى صدرها
وهنا كانت الصاعقة ............
نهاية القصة :
عندما وجدت الأم طفلتها على قيد الحياة وأخذتها لترضعها
حدث أكبر هزه في تاريخ البشريه....
نطقت الطفله.......ياسبحان الله
وقالت :
يامن تخليتي عني لاأريد من حليبك
........
........أريد حليب نيدو....
.